ثلاثون عاماً مضت على هذه الأسرار التي عاشها المؤلف في أجمل أيام حياته. حيث عاصر خلالها قمماً عالية من اصحاب السمو.. مسؤولين وقادة ومعلمين له.. منهم سمو الأمير خالد الفيصل.. وسمو الأمير فيصل بن فهد الذي وضع المؤلف على سلم المسؤولية. ولم ينكر الفضل بمساعدة شباب عملوا تحت إدارته، فهو يعترف بكل آيات الشكر والعرفان لكل من حقق له النجاح...