اهتم هذا الكتاب أثناء الحديث عن المهارات الحياتية بأن تكون بتصنيف تربوي خاص، ونموذج تطبيقي محكم، وختم بمقياس شامل للمهارات الحياتية بمجالاتها الاجتماعية والعلمية والصحية والبيئية، كما حظيت هذه الأدوات بمعايير البحث العلمي وبتحكيم العديد من التربويين والمختصين سعياً إلى ايجاد رؤية تربوية تطبيقية جديدة لتنمية المهارات الحياتية من خلال مناهج التربية الإسلامية.