إن إعادة بناء المفاهيم القرآنية بينة، تمثل المفتاح الأساس لتشكيل العقل والوجداان والسلوك على مستوى الذات الفردية والجماعية...
والمفاهيم ليست مجدر ألفاظ بل هي مشروعات كبرى للمعاني والدلالات والتطبيقات الإجرائية التي علينا أن نعمل لتحقيقها في أرض الواقع.