في خضم الحياة المعاصرة وسرعة ايقاعاتها المتغيرة والمتلونة والهتافات وكثرة الاهات نحتاج الى ذلك الصديق الذي تفضي اليه بمكنونات النفس ويسمعمك باذن المحب الصافي ، تحاوره تجاذبه أطراف الحديث يهواك وتهواه بحب وصدق وفي يااااصديقي تعانقت الاهاات والحوارات والنثرات العاطفية بحنان المحب